واكب العدد الجديد من مجلة السياحة السعودية «ترحال»، الذي انطلق أخيرا، فعاليات موسم صيف السعودية وانطلاقته القوية تحت شعار «روح السعودية»، إذ تجولت المجلة في عددها الأول بعد الـ100 بين عدد من مناطق المملكة عبر حزمة من الموضوعات السياحية المصورة ما يعكس تنوع الخيارات والوجهات السياحية.
ويضم العدد، جولة مصورة لفريق «ترحال» عبر 10 مواقع من أجمل شواطئ المملكة، حيث بدأت من «جزيرة كدمبل» الساحرة في البحر الأحمر قبالة سواحل منطقة عسير؛ تلك الجزيرة البركانية التي اتخذ منها صيادو الأسماك مستراحا لهم، وتمثل وجهة واعدة جذبت إليها هواة الاستكشاف والمغامرة. علاوة على رصد تجربة رحَّالة من المملكة في الـ50 من العمر جابوا العديد من الجبال والأودية والشواطئ بين مكة المكرمة والطائف والمدينة المنورة وجدة وتبوك وغيرها، وما زالوا يروون شغفهم في الاستكشاف والترحال. كما رافقت مجموعة من هواة «الهايكنج» عشاق المشي الجبلي في جولتهم بين عدد من المواقع التي توفر للسائح رحلات اليوم الواحد التي باتت تشكِّل أحد خيارات السياح في مختلف مدن المملكة، ونقلت المجلة عبر صفحاتها تجربة رائعة من شاطئ أملج، حيث تلقي الشمس رحالها في بحره عند الغروب؛ راسمة لوحة من الجمال النادر.
ومن أملج، تنتقل المجلة بقرائها إلى وادي وجبل بجدة في تبوك، وكذلك إلى منطقة الجوف حيث أكبر مزارع الزيتون في العالم، وصولا إلى دومة الجندل كنز التاريخ الذي لا ينضب. وكعادتها في إلقاء الضوء على أبرز الحرف والصناعات اليدوية الأصيلة، تناولت «ترحال» في هذا العدد صناعة الجنابي (الخناجر)، وألقت الضوء على هذه الصناعة في عدد من مناطق المملكة بوصفها أبرز الحرف اليدوية الأصيلة، وفي إطار اهتمامها بجماليات الألوان والصور التي تعكس تنوع الطبيعة البيئية والاجتماعية في المملكة، اتجهت المجلة صوب جبال جازان لتستعرض الأزياء التقليدية الجميلة للرجال والنساء وما تتميز به من حضور لافت لجماليات الألوان والزهور.
وفي زيارتها المتحفية التي رصدت تفاصيلها بهذا العدد، اصطحبت «ترحال» قراءها في رحلة متميزة إلى واحد من أبرز المتاحف الخاصة بمنطقة نجران، حيث زارت «متحف الرحاب» في بدر الجنوب لتلقي الضوء على هذا المتحف الثري الذي يضم خمسة آلاف قطعة أثرية وتراثية أمضى صاحب المتحف 38 عاما في جمعها وتوزيعها على 23 جناحا لتعكس الثراء الثقافي الذي تتميز به منطقة نجران.
ويضم العدد، جولة مصورة لفريق «ترحال» عبر 10 مواقع من أجمل شواطئ المملكة، حيث بدأت من «جزيرة كدمبل» الساحرة في البحر الأحمر قبالة سواحل منطقة عسير؛ تلك الجزيرة البركانية التي اتخذ منها صيادو الأسماك مستراحا لهم، وتمثل وجهة واعدة جذبت إليها هواة الاستكشاف والمغامرة. علاوة على رصد تجربة رحَّالة من المملكة في الـ50 من العمر جابوا العديد من الجبال والأودية والشواطئ بين مكة المكرمة والطائف والمدينة المنورة وجدة وتبوك وغيرها، وما زالوا يروون شغفهم في الاستكشاف والترحال. كما رافقت مجموعة من هواة «الهايكنج» عشاق المشي الجبلي في جولتهم بين عدد من المواقع التي توفر للسائح رحلات اليوم الواحد التي باتت تشكِّل أحد خيارات السياح في مختلف مدن المملكة، ونقلت المجلة عبر صفحاتها تجربة رائعة من شاطئ أملج، حيث تلقي الشمس رحالها في بحره عند الغروب؛ راسمة لوحة من الجمال النادر.
ومن أملج، تنتقل المجلة بقرائها إلى وادي وجبل بجدة في تبوك، وكذلك إلى منطقة الجوف حيث أكبر مزارع الزيتون في العالم، وصولا إلى دومة الجندل كنز التاريخ الذي لا ينضب. وكعادتها في إلقاء الضوء على أبرز الحرف والصناعات اليدوية الأصيلة، تناولت «ترحال» في هذا العدد صناعة الجنابي (الخناجر)، وألقت الضوء على هذه الصناعة في عدد من مناطق المملكة بوصفها أبرز الحرف اليدوية الأصيلة، وفي إطار اهتمامها بجماليات الألوان والصور التي تعكس تنوع الطبيعة البيئية والاجتماعية في المملكة، اتجهت المجلة صوب جبال جازان لتستعرض الأزياء التقليدية الجميلة للرجال والنساء وما تتميز به من حضور لافت لجماليات الألوان والزهور.
وفي زيارتها المتحفية التي رصدت تفاصيلها بهذا العدد، اصطحبت «ترحال» قراءها في رحلة متميزة إلى واحد من أبرز المتاحف الخاصة بمنطقة نجران، حيث زارت «متحف الرحاب» في بدر الجنوب لتلقي الضوء على هذا المتحف الثري الذي يضم خمسة آلاف قطعة أثرية وتراثية أمضى صاحب المتحف 38 عاما في جمعها وتوزيعها على 23 جناحا لتعكس الثراء الثقافي الذي تتميز به منطقة نجران.